أبرز تصنيف وحدة الدراسات بالأيكونوميست لأفضل المدن فى العالم مدينة سيدنى كخامس أفضل مدينة للعيش بها على مستوى العالم. بالإضافة لتقييم وحدة الدراسات بالإيكونوميست ( EIU )، جاء تقييم الخصائص المكانية الذى إبتكره فيليبو لوفاتو (وهو مهندس معمارى فاز مؤخراً فى المسابقة التى عقدت من قبل وحدة الدراسات بالأيكونوميست وشركة باذداتا وهى شركة لمشاركة وتبادل البيانات) ليتضمن تصنيف لـ70 مدينة على مستوى العالم جاءت هونج كونج فى المركز الأول، تلتها أمستردام، ثم أوساكا وباريس؛ وجاءت سيدني

أضواء على استراليا أستراليا أو أرض الجنوب المجهولة حيث يعود تاريخ التسمية إلى العصر الروماني. ويؤخذ اسم أستراليا من الكلمة اللاتينية   australi التي تعني الجنوبية. وهي مأخوذه من الجملة اللاتينية : Legends of Terra Australis Incognite  أو أساطير عن أرض الجنوب المجهولة حتى إكتشفت في العصور الوسطى, وعندها جاء الاسم لكلمة أستراليا . كان يسكن القارة سكان أستراليا الأصليون  الذين كانوا يتحدثون ما يقارب من 250  لغة. وبعد أن إكتشفها الملاحة

مميزات الدراسة في أستراليا والتي تدفع الطلاب لاختيارها كوجهتهم الدراسية كثيرة. فتعد أستراليا الوجهة الثالثة الأكثر شعبية للطلاب الدوليين في العالم الناطقة باللغة الإنجليزية، بعد أمريكا وبريطانيا. و يختار العديد من الطلاب الدوليين الدراسة بها، للعديد من الأسباب أهمها التنوع الثقافي وجودة التعليم المرتفع. إذا كنت تخطط للدراسة في أستراليا، إليك أهم الأسباب للدراسة بها.   1- جامعات معتمدة عالميًا  تشتهر جامعات أستراليا بكونها واحدة من أفضل جامعات العالم. حيث

توفر وظائف للطلاب الدوليين في أستراليا، من أبرز مميزات الدراسة في أستراليا . وأستراليا من الدول التي توفّر فرص عمل لجميع الفئات. حيث تبلغ نسبة البطالة في أستراليا 6% فقط. وذلك بفضل اقتصادها القوي، مما يعكس الفرص الرائعة التي تنتظر الطلاب الدوليين أثناء دراستهم هناك. ويلجأ الكثير من الطلاب الدوليين للعمل في أستراليا كوسيلة لزيادة الخبرات واكتساب المهارات. علاوة على توفير تكاليف معيشتهم، لأن أستراليا تمنح الطلاب الدوليين الحق في العمل بدوام جزئي لمدة 40 ساعة

شروط دراسة الماجستير في الجامعات الأسترالية من أهم الأمور التي عليك مراجعتها إذا كنت تسعى لإكمال دراستك في أستراليا.  فالدراسة في أستراليا تتطلب العديد من الشروط بشكل عام، بالإضافة لشروط خاصة بكل تخصّص على حدة. وفهمك لهذه الشروط سيوفّر عليك الكثير من الوقت والجهد، ويضمن لك الوصول السريع لجامعتك في أستراليا. يوجد في أستراليا 43 جامعة، 7 منها ضمن أفضل 100 جامعة في العالم. كما أن جامعات أستراليا توفر بيئة بحثية رائعة تجعلك تشارك في حل المشكلات

رغم أنّها لا تحظى بسمعة المدن الأسترالية الأخرى مثل سيدني وملبورن، فإنّ آديلايد ذات الـ 1.3 مليون نسمة تُعتبر واحدة من أكثر المدن صلاحية للعيش على سطح الأرض. آديلايد هي مدينة مُعتدّدة الثقافات، ساحرة، وتمتلك أسلوب حياة خاصٍّ بها.   الدراسة في مدينة آديلايد ما زالت أستراليا ثالث أكبر وجهة مُستقطبة للطلّاب الدوليين في العالم، وقد استطاعت البلاد في 2018 جذب 399 ألف طالب دولي بفضل جامعاتها التي دائماً ما تتواجد بقوّة ضمن قوائم أفضل مؤسسات

مدينة مذهلة سريعة النمو، اكتشف لماذا يختار المزيد من الطلّاب الدوليين مدينة بيرث للدراسة فيها!   لماذا الدراسة في بيرث؟ دع هذا الدليل يُلهمك للدراسة في غرب أستراليا.   ليس من المُستغرب أن تستقطب أستراليا نحو 8.8 مليون زائر أجنبي سنوياً ، حيث تشتهر البلاد بطقسها الدافئ ومشاهدها الطبيعية الجميلة ومستوى التعليم المُتقدّم. بالإضافة إلى ذلك، فإنّ أستراليا دائماً ما تُعتبر موطناً لـ 3 من أفضل المدن و أكثرها ملائمة للعيش . في حين أنّ ملبورن

إضافة إلى كونها المدينة الأكثر ملائمة للعيش خلال السنوات الأخيرة، فإنّ ملبورن صُنّفت مؤخراً كثاني أفضل مدينة للطلّاب الدوليين في العالم. إضافة إلى ذلك، فإنّ ملبورن دائماً ما تُوصف كواحدة من أبرز عواصم الثقافة والرياضة والموسيقى في العالم. سنتناول في هذا المقال مجموعة من الأسباب التي قد تدفعك لاختيار ملبورن كوجهتك الدراسية المقبلة. طبيعة ساحرة تقع ملبورن على الساحل الجنوبي لولاية فيكتوريا، وليست بعيدة عن عدد من المحميات الطبيعية والحدائق

عندما يسمع حدنا باسم أستراليا فإنّ أول ما يتبادر إلى ذهنه هو حيوان الكنغر، شواطئ رملية طويلة، ميحط أزرق كبير جداً، حياة برية وبحرية مدهشة، بلد بعيد جداً، طقس حار، جزيرة، وأمور كثيرة غيرها. بعيداً عن تلك الافتراضات، فإنّ أستراليا دائماً ما تُصنّف كواحدة من أفضل الأماكن للعيش فيها على سطح الأرض، وأصبحت مؤخراً واحدة من أبرز الوجهات الدراسية بالنسبة للطلّاب الدوليين بفضل السمعة المميّزة التي اكتسبها النظام التعليمي بفضل الاستثمار الكبير في مجالات البحث العلمي