تعد نيوزلاندا من الوجهات الدراسية المتميزة، حيث أن بها العديد من الجامعات المرموقة. هذا و للدراسة في نيوزلاندا مميزات شتى نذكر بعضها في هذا المقال:
مناخها الجيد
تتميز نيوزلاندا بطقسها المشمش و بيئتها الحيوية، حيث تشرق الشمس في سماء نيوزلاندا لمدة 2050 ساعة على مدار العام. فضلا عن هذا، تتمتع نيوزلاندا بهوائها النقي و كثرة المناظر الطبيعية البديعة بها.
التنوع الثقافي
يفد الطلاب إلى نيوزلاندا من شتى أنحاء العالم، فهي مكانا لمزيج من ثقافات العالم و لذا يجد طلاب الشرق الأوسط على وجه الخصوص الدراسة بالجامعات النيوزلاندية فرصة للتعرف على العديد من الثقافات الأخرى.
جودة التعليم
يتسم النظام التعليمي بنيوزلاندا بوجود استراتيجية عليا تشرف عليها الجامعات النيوزلاندية، كما تمتلك نيوزلاندا عددا من الجامعات المرموقة التي تصنف عالميا في مرتبة متقدمة مع جامعات الولايات المتحدة الأمريكية و المملكة المتحدة و هذه من أهم المميزات التي منحت نيوزلاندا شهرتها كوجهة دراسية في جميع أنحاء العالم
دولة متكاملة
نيوزيلندا دولة متكاملة فى كل شىء وعلى كافة المستويات المعيشية فعلى الرغم من من كونها دولة صغيرة، إلا أنك أثناء وجودك فى أى من مدنها تجد كل شىء قريب منك ومتوافر بدون عناء أو زحام، كما أن وسائل المواصلات العامة على مستوى ممتاز وتربط كل أطرف نيوزيلندا بعضها ببعض بسهولة ويسر.
الأمان المطلق
الطلاب الدوليين الذين يدرسون فى نيوزيلندا لايتوهون أبداً أو يشعرون بالغربة فى وسط الزحام، كما أن أغلب الجامعات النيوزيلندية تساعد طلابها الدوليين بكافة أشكال الرعاية مثل أماكن السكن، والدعم الدراسى، وتوفير عمل للطلاب الراغبين فى العمل.
نيوزيلندا موطن للإبداع
أغلب الطلاب الدوليين الذين يطيرون للدراسة بالخارج، يحقق أغلبهم أفضل إستفادة دراسية وتفوق دراسى عند الدراسة فى نيوزيلندا، نظراً للبيئة الدراسية الداعمة للطلاب، كما أن كافة الإمكانات والتسهيلات الدراسية والمعيشية متاحة وميسرة.
كانت هذه هي اهم المميزات التي جعلت من نيوزلاندا قبلة تعليمية للدارسين من جميع أنحاء العالم.