أستراليا أخبار الطلاب

آخر الأخبار من أستراليا ونصائح للطلاب الدوليين المحتملين والحاليين، ممّا يجعلك مُطّلعاً على رحلتك الدراسية.

lupdribble آخر الأخبار

  • 25 مارس 2024

    كشفت الحكومة الأسترالية مؤخرًا عن تغييرات إضافية في سياسات التعليم الدولي الخاصة بها، والتي دخلت حيّز التنظيف السبت الماضي. وتهدف هذه التعديلات إلى تعزيز جودة ونزاهة نظام التعليم للطلاب الدوليين.

     

    - متطلبات اللغة الإنجليزية: بالنسبة لتأشيرات الطلاب، سيتم رفع الحد الأدنى الإجمالي لدرجة IELTS من 5.5 إلى 6.0. سيحتاج المتقدمون للحصول على تأشيرة الدراسات العليا الآن إلى الحصول على درجة 6.5 في اختبار IELTS كحد أدنى.

    - مقدمو التعليم عالي المخاطر: ستمارس الحكومة سلطتها لإيقاف بعض "مقدمي التعليم عالي المخاطر" عن توظيف الطلاب الدوليين. ويضمن هذا الإجراء حصول الطلاب على التعليم من مؤسسات مرموقة.

    - اختبار الطالب الحقيقي: في الوقت نفسه، سيصبح اختبار الطالب الحقيقي المعلن عنه مسبقًا جزءًا من طلبات التأشيرة. يجب على المتقدمين إثبات نيتهم الحقيقية للدراسة في أستراليا.

    تعكس هذه التغييرات التزام أستراليا بالحفاظ على نظام تعليمي قوي وشفاف مع حماية مصالح كل من الطلاب والمؤسسات

  • 25 مارس 2024

    أجرت شركة بيرسون، الشركة التعليمية الرائدة عالميًا، مؤخرًا دراسة تسلط الضوء على تأثير إتقان اللغة الإنجليزية على تغيير الحياة. شمل البحث أكثر من 5000 متحدث باللغة الإنجليزية كلغة ثانية أو إضافية من بلدان مختلفة. فيما يلي النتائج الرئيسية:

     

    - إمكانية تحقيق مكاسب أعلى: يعتقد 80% من المشاركين أن مهارات اللغة الإنجليزية القوية ترتبط ارتباطًا مباشرًا بإمكانيات الكسب. في الواقع، قد يحصل المتحدثون المتقدمون باللغة الإنجليزية على زيادة في الراتب تصل إلى 80% مقارنة بالمبتدئين.

    - الرضا الوظيفي: يميل الأشخاص ذوو الكفاءة العالية في اللغة الإنجليزية إلى أن يكونوا أكثر رضا عن دخلهم ووظائفهم. يعبر 75% من المتحدثين المتقدمين باللغة الإنجليزية عن رضاهم عن دخلهم.

    - الفرص الوظيفية: يعتقد 51% من متعلمي اللغة الإنجليزية أن معرفة اللغة تفتح نطاقًا أوسع من الأدوار الوظيفية. بالإضافة إلى ذلك، يرى 40% أن إتقان اللغة الإنجليزية هو الطريق لتسلق السلم الوظيفي إلى مناصب أعلى في مجال تخصصهم.

    - تحصين المستقبل ضد الذكاء الاصطناعي: بينما نواجه مستقبلًا يهيمن عليه الذكاء الاصطناعي، يصبح إتقان اللغة الإنجليزية مهارة فارقة بالغة الأهمية.

    يشجع بيرسون الأفراد على الاستثمار في تعلم اللغة الإنجليزية المخصص لتعزيز مهاراتهم والتكيف مع المشهد الوظيفي المتغير.

  • 24 مارس 2024

    بدأت، منذ يوم أمس السبت 23 آذار مارس، الحكومة الأسترالية بتنفيذ تغييرات مهمة في عملية التقديم للحصول على تأشيرات الدراسة. تهدف هذه التعديلات إلى تعزيز تقييم أهلية المتقدمين والتزامهم بالدراسة الحقيقية.

     

    اختبار الطالب الحقيقي: بدلاً من البيان الشخصي السابق المكون من 300 كلمة، سيخضع المتقدمون الآن لاختبار الطالب الحقيقي (GS). يتضمن هذا الاختبار الإجابة على سلسلة من الأسئلة المتعلقة بظروفهم الشخصية، ودوافعهم للدراسة في أستراليا، وكيف تتوافق الدورة التدريبية التي اختاروها مع أهدافهم.

    إعلان التأشيرة: بالإضافة إلى ذلك، يجب على المتقدمين التوقيع على إعلان التأشيرة الجديد. ومن خلال القيام بذلك، فإنهم يعترفون بمسؤولياتهم كطلاب في أستراليا. والأهم من ذلك أنّ هذا الإعلان يؤكد على أنّ البقاء في البلاد بعد نهاية الدراسة غير مضمون.

    تعكس هذه التغييرات التزام الحكومة الأسترالية بالحفاظ على سلامة نظام تأشيرات الطلاب وضمان حصول الطلاب الحقيقيين على فرصة الدراسة.

  • 28 يناير 2024

    قدّمت جامعات مجموعة الثماني المرموقة في أستراليا توصياتها لمواصلة دعم الطلاب الدوليين لحكومة البلاد. وفي ردها على مشاورة حول مستقبل سياسة الهجرة، تشجع الجامعات الحكومة على ضمان احترام وتعزيز قيمة الطلاب الدوليين.

    وبشكل أكثر تحديدًا، تدعوا هذه الجامعات إلى خطة تأشيرة الدراسات العليا التي تشجع المزيد من الطلاب على البقاء والعمل في البلاد؛ ضمانات بأن أوقات معالجة التأشيرة لن تزيد عند تنفيذ ذلك؛ ولطلاب الدكتوراه الدوليين أن يظلوا مؤهلين للحصول على تأشيرات الدراسات العليا حتى يبلغوا سن الخمسين.

  • 18 ديسمبر 2023

    لن تؤثر التعديلات المخطط لها على مدة تأشيرة الدراسات العليا الأسترالية على الطلاب الدوليين القادمين من الهند. اعتبارًا من عام 2024، سيُسمح لمعظم الطلاب الملتحقين بمرحلة الماجستير الدراسية بالبقاء في البلاد لمدة سنتين (مقارنة بـ 3 سنوات في السابق)، في سيُسمح لطلبة مرحة الدكتوراه بالبقاء لمدة ثلاث سنوات (مقارنة بـ 4 سنوات في السابق).

    ومع ذلك، وبموجب شروط اتفاقية التجارة الحرة الأخيرة بين الهند وأستراليا، سيتم إعفاء الطلاب الهنود من هذه التغييرات.

  • 17 ديسمبر 2023

    تخطط الحكومة الأسترالية لإجراء تغييرات كبيرة على سياسات التعليم الدولي الخاصة بها كجزء من استراتيجية جديدة للهجرة تهدف إلى تقليل العدد الإجمالي للأشخاص الذين يدخلون البلاد.

    تشمل التغييرات المقترحة رفع درجة اختبار IELTS المطلوبة للحصول على تأشيرة طالب من 5.5 إلى 6.0 وذلك ابتداءاً من عام 2024، مع استثناءات لبرامج معينة. كما سيتم تقديم اختبار حقيقي للطلاب لتقييم الأهلية، وسيتم تنفيذ تدابير أمنية متزايدة، مدعومة باستثمار قدره 19 مليون دولار أسترالي، في نظام تأشيرات الطلاب.

    من ناحية أخرى ستُصنّف بعض المؤسسات التعليمية، المُتهمّة بإساءة استخدام التأشيرات، على أنها "عالية المخاطر"، وبالتالي ستواجه تدقيقاً إضافياً، مما قد يؤدي إلى أوقات معالجة أطول.

    كما سيتم تقصير مدة تأشيرات الدراسات العليا المؤقتة، حيث سيكون خريجو الماجستير مؤهلين لمدة عامين وحاملي الدكتوراه لمدة ثلاث سنوات. لن يكون لدى الخريجين خيار التمديد لمدة عامين بعد الآن؛ وبدلاً من ذلك، يمكنهم التقدم بطلب للحصول على تأشيرة جديدة للمهارات المطلوبة أو تأشيرة دائمة للمهارات الماهرة بناءً على العمل في المناطق ذات الطلب المرتفع.

    أخيراً، سينخفض ​​الحد العمري لتأشيرات الدراسات العليا المؤقتة من 50 إلى 35 عامًا، وسيتم تبسيط أوقات معالجة تأشيرات الدراسات العليا إلى 21 يوماً.

في استراليا الأرشيف

كيف ساهمت الجامعات في التصدّي لفيروس كورونا؟

كيف ساهمت الجامعات في التصدّي لفيروس كورونا؟

مع تزايد رقعة انتشار فيروس كورونا حول العالم تتزايد الجهود المبذولة لإيجاد طرق فعّالة للتصدي لهذا الوباء، لذا قامت العديد من الشركات والحكومات بالتعاون مع الجامعات العريقة في العالم بإجراء أبحاث للتوصّل لمصل يساعد العالم للتخلص من هذا الفيروس المسّتجد، للحفاظ على المزيد من الأرّواح لجعل الحياة أكثر آمنًا وسلامًا، لذا جاءت هذه الجامعات بأبحاث هي بمثابة الضوء الذي يُبّشر بقرب التوصل للقاح لعلاج أعراض هذا المرض.     جامعات شاركت في أبحاث

الدليل العمليّ للحياة ما بعد الحجر الصحيّ

الدليل العمليّ للحياة ما بعد الحجر الصحيّ

  لاشك أنّ جائحة كورونا أصابت العالم بتوتر وأخلّت بجميع الخطط وأصابت العالم كله بالفزع والخوف من المجهول، وفي ظل العودة التدريجيّة للحياة بعد الحجر الصحي في العديد من بلدان العالم، لا يجب علينا أن ننسى أيضًا أن منظمة الصحة العالمية مازالت تؤكد بأن الوباء لم ينته بعد، لذا في الوقت الحالي تشاطرت الجهود بين الدول والمسؤولية الذاتية للأفراد في المجتمعات المختلفة، هناك العديد من التغييرات التي طرأت على حياتنا والتي يجب علينا أن نتعامل معها بصورة صحيحة

ابقَ على تواصل