آخر الأخبار من ألمانيا ونصائح للطلاب الدوليين المحتملين والحاليين، ممّا يجعلك مُطّلعاً على رحلتك الدراسية.
آخر الأخبار
حصل هذا العام 2603 طلاب على منحة إيراسموس موندوس المرموقة، مما يمنحهم فرصة ممولة بالكامل لمتابعة دراسة الماجستير لمدة عامين في أوروبا. جميع الحاصلين على المنحة سيدرسون في اثنتين أو أكثر من أفضل الجامعات في أوروبا. الوجهات الأولية للطلاب الهنود متنوعة، وتشمل المملكة المتحدة والبرتغال وفرنسا.
في ألمانيا، قدمت المرحلة الأخيرة من قانون هجرة العمالة الماهرة المزيد من حقوق العمل بدوام جزئي للطلاب الدوليين وطرق أسهل للدراسة المهنية والعمل. فيما يلي التغييرات الرئيسية:
يمكن الآن للطلاب الدوليين من دول خارج الاتحاد الأوروبي العمل لمدة تصل إلى 140 يومًا كاملاً أو 280 نصف يوم سنويًا (أعلى من الحد السابق البالغ 120 يومًا كاملاً أو 240 نصف يوم). وبدلاً من ذلك، يمكنهم العمل لمدة تصل إلى 20 ساعة أسبوعيًا أثناء الدراسة دون أذونات إضافية.
كما يمكن للطلاب الذين يأخذون دورات تحضيرية للدراسة الجامعية العمل منذ البداية.
بلغ إجمالي عدد الطلاب الدوليين المسجلين في الجامعات الألمانية مع بداية العام الأكاديمي 2022-2023، وفقًا لخدمة تبادل الطلاب الأكاديمي الألمانية (DAAD) نحو 377 ألف طالب. وهو ما يشكّل زيادة بـ 5,2% مقارنة بالرقم القياسي السابق البالغ نحو 349 ألف طالب دولي، والمُسجل في العام السابق.
الطلاب الهنود يشكّلون أكبر مجموعة من حيث الجنسية (43 ألف طالب)، لتحل محل الصين، التي أصبحت في المركز الثاني بـ 39 ألف طالب.
تشير أبحاث شركة IDP إلى أن أكثر من 40% من الأشخاص الذين يخططون للدراسة في الخارج في عدة وجهات تعليمية شعبية يرغبون في البحث عن مكان إقامة بمجرد وصولهم.
ومن بين الطلاب الذين ينتقلون إلى كندا، كان لدى الأغلبية (53%) نفس النوايا، بينما تم الإبلاغ عن أعداد مماثلة للولايات المتحدة الأمريكية (47%) وأستراليا (49%). تأتي هذه النتائج في ظل استمرار نقص أماكن الإقامة الطلابية في جميع أنحاء العالم.
وفقاً لتقرير صادر عن مؤسسة DAAD فإنّ عدد الطلاب الدوليين الذين يدرسون في ألمانيا أعلى من أي وقت مضى. في حين أنّ هذا الرقم قد ارتفع بشكل مطرد خلال السنوات العشر الماضية، فإنّه قفز بشكل كبير خلال سنة 2021.
واجه العالم بأكمله العديد من الأزمات والتحدّيات الإقتصادية الكبرى في ظل جائحة كورونا التي اجتاحت العالم في مدة قصيرة وأغلقت الحياة بالكامل لدى الكثيرين، ولم يسلم قطاع التعليم من هذه الآثار السلبية بالتأكيد، ولعل الطلاب الدوليّين في ألمانيا كانوا من أكثر الفئات التي تضررت من أزمة كورونا، فأغلب الطلاب والذين يبلغ عددهم في ألمانيا بحسب آخر الإحصائيات 395 ألفاً، يعتمدون بصورة أساسيّة على التمويل الذاتي لدراستهم من خلال العمل، إلى جانب الدراسة، وتسبّبت الأزمة في فقدان
اطلع على أحدث التصنيفات العالمية للجامعات أصدرت مؤسسة QS TopUniversities المعنيّة بشؤون التعليم حول العالم والدراسة في الخارج قائمتها لأفضل 1000 جامعة على مستوى العالم لعام 2021، والتي تستند فيها على ستة معايير أساسية، تشمل السمعة الأكاديمية والأبحاث العلمية ونسبة الطلبة إلى أعضاء الهيئة التدريس، وآراء جهات التوظيف حول كفاءة خريجي الجامعة، ونسبة الطلاب الدوليين، ونسبة الأساتذة الأجانب. وتظل الجامعات الأمريكية تحتل النصيب الأكبر في
مع تزايد رقعة انتشار فيروس كورونا حول العالم تتزايد الجهود المبذولة لإيجاد طرق فعّالة للتصدي لهذا الوباء، لذا قامت العديد من الشركات والحكومات بالتعاون مع الجامعات العريقة في العالم بإجراء أبحاث للتوصّل لمصل يساعد العالم للتخلص من هذا الفيروس المسّتجد، للحفاظ على المزيد من الأرّواح لجعل الحياة أكثر آمنًا وسلامًا، لذا جاءت هذه الجامعات بأبحاث هي بمثابة الضوء الذي يُبّشر بقرب التوصل للقاح لعلاج أعراض هذا المرض. جامعات شاركت في أبحاث
