SOAS - Where everything connects
Join us at SOAS University of London
Join us at SOAS University of London
Join us at SOAS University of London
Join us at SOAS University of London
Join us at SOAS University of London
Join us at SOAS University of London
Join us at SOAS University of London
Join us at SOAS University of London
Join us at SOAS University of London
Join us at SOAS University of London
Join us at SOAS University of London
Join us at SOAS University of London
Join us at SOAS University of London
Join us at SOAS University of London
تقع كلية الدراسات الشرقية والإفريقية بجامعة لندن في بلومزبري، المركز الأكاديمي لمدينة لندن، وهي كلية رائعة تضم مجموعة من أعضاء هيئة التدريس الأكثر تميزاً في العالم. الكلية هي مركز لدراسة المواد المتعلقة بآسيا وإفريقيا والشرق الأوسط. تأسست في عام 1916، ومنذ ذلك الحين اكتسبت مكانة رائدة للتميز، وخبرة منقطعة النظير في قوانين البلدان الإفريقية والآسيوية والقانون التجاري والبيئي واللغات وحقوق الإنسان.
الموقع هو أحد أصول كلية الدراسات الشرقية والإفريقية الرئيسية. تقدم لندن واحدة من أفضل تجارب الطلاب في العالم، ويستطيع الطلاب في الجامعة تحقيق أقصى استفادة من كل ما تقدمه المدينة. توجد مجموعة كبيرة من وسائل الراحة على مقربة من الكلية، من المقاهي والمطاعم إلى المعارض الفنية والمتنزهات والمتاحف، وكلها على مسافة قصيرة من الحرم الجامعي. ولندن نفسها مدينة متنوعة ومتطورة باستمرار ولديها الكثير من فرص التدريب والتوظيف في مجموعة كبيرة من قطاعات العمل.
كلية الدراسات الشرقية والإفريقية هي جامعة متنوعة بشكل استثنائي، حيث يأتي حوالي 51% من طلابها من خارج المملكة المتحدة، وهو ما يقرب من خمسة أضعاف المتوسط العالمي وفقاً لتصنيفات QS World University Rankings لعام 2022. وتركز الكلية على التدريس في مجموعات صغيرة، وتتميز بأفضل نِسَب أعضاء هيئة التدريس إلى الطلاب في المملكة المتحدة، ومن ثم يحصل الطلاب على توجيه شخصي للغاية ويتاح لهم الكثير من الوقت للتواصل مع أعضاء هيئة التدريس.
تتمتع كلية الدراسات الشرقية والإفريقية بالكثير من الخبرات والمعرفة في كل من مواردها المؤرشفة والبشرية، وتعمل الكلية كمستشار للإدارات الحكومية وكذلك الشركات متعددة الجنسيات في لندن وعلى الصعيد الدولي. يشغل خريجو كلية الدراسات الشرقية والإفريقية مجموعة من الوظائف التي تقدم مساهمة كبيرة في المجتمع العالمي.
2024 511 68
2023 443 52
2022 391
2024 401 100
2023 501 100
2022 401
تم تصنيف كلية الدراسات الشرقية والإفريقية في المرتبة السادسة في المملكة المتحدة من حيث نتائج التوظيف في QS World University Rankings 2023.
ويتخرج طلاب كلية الدراسات الشرقية والإفريقية من جامعة رائدة عالمياً تتمتع ببيئة تعليمية فريدة حقاً. وتعزز الجامعة ثقافة الخطاب الاجتماعي والسياسي، وسوف يقضي الطلاب عدة سنوات من المشاركة في بيئة توسع نظرتهم ورؤيتهم للعالم وتكسبهم الكثير من المعرفة والخبرات. وهذه الميزات تزيد من إقبال الشركات وأصحاب العمل على توظيف خريجي كلية الدراسات الشرقية والإفريقية، حيث يدركون مستوى تعليمهم ومهاراتهم المنطقية والبحثية المتطورة.
تقدم الجامعة خدمة مهنية متخصصة، تقدم الدعم والمشورة المخصصة، بما في ذلك تقييمات الوظائف الشخصية المجانية، وبرنامج التوجيه، فضلاً عن إدارة ورش العمل والفعاليات على مدار العام. توفر CareerZONE، وهي مصدر الوظائف عبر الإنترنت للجامعة، الوصول إلى أكثر من 2500 مقالة ومقطع فيديو وملف بودكاست لدعم تطلعات الطلاب المهنية.
إن موقع كلية الدراسات الشرقية والإفريقية في وسط لندن يعني أن الطلاب على مقربة مباشرة من أحد أكبر الاقتصادات وأكثرها تنوعاً في العالم. وهناك فرص غير محدودة لتوظيف الخريجين، وشبكة قوية من المستشارين وأعضاء هيئة التدريس الذين يمكنهم تقديم التوجيه والمساعدة بعلاقاتهم في تعزيز حصول الطلاب على فرص عمل في المستقبل.
ربما تكون السمة الأكثر أهمية للتخرج من كلية الدراسات الشرقية والإفريقية هي اتساع وتنوع مجتمع الخريجين الذي ينضم الطلاب كأعضاء فيه بعد تخرجهم. ومجتمع خريجي كلية الدراسات الشرقية والإفريقية عبارة عن شبكة عالمية حقاً من الباحثين والمحترفين، ويتخرج الطلاب من الجامعة كجزء من مجتمع أكاديمي وثقافي يقدم خيارات للتوظيف الدولي والحراك الاجتماعي.
وتحظى شهادة كلية الدراسات الشرقية والإفريقية بمكانة دولية ممتازة، وتجربة الدراسة في لندن تمنح خريجيها الاستعداد والثقة لتولي الأدوار القيادية في المستقبل.
كلية الدراسات الشرقية والإفريقية هي مؤسسة دولية ذات تفكير تقدمي تتمتع بمائة عام من الخبرة في تطوير العلاقات العالمية.
تم تصنيف الجامعة ضمن أفضل 25 جامعة على مستوى المملكة المتحدة وفقاً لتصنيفات World Reputation 2021، وفقاً للتايمز للتعليم العالي. تلك التصنيفات تستند التصنيفات إلى أكبر استطلاع رأي في العالم لكبار الأكاديميين. يطلب هذا الاستطلاع من الباحثين اختيار 15 جامعة فقط يرون أنها الأفضل في الأبحاث والتدريس.
تم اختيار البحث الذي أجراه مارلوس جانسون، أستاذ الجامعة في مجال أنثروبولوجيا غرب إفريقيا، والذي ساهم في رواية زادي سميث Swing Time ،كواحد من أعظم الأعمال الإبداعية في المملكة المتحدة بالإضافة إلى كتاب الأفلام الحائزين على جائزة BAFTA، ومؤلفي كتب الأطفال الحائزين على جوائز، ونجوم موسيقى الروك العالمية. تم ترشيح هذا العمل كواحد من أكثر من 100 "عمل إبداعي" مقدم من جامعات المملكة المتحدة الذين تم تكريمهم لإبراز أهمية الصناعات الإبداعية والاحتفاء بالمساهمة الكبيرة لجامعات المملكة المتحدة في هذا القطاع.
أطلقت الجامعة برنامج بكالوريوس عن إفريقيا والشتات الأسود. يشير هذا البرنامج إلى نهج جديد لإعادة تخيل إفريقيا والشتات الأسود كجزء من أجندة العدالة الاجتماعية للجامعة. تمنح الدرجة المدمجة الجديدة الطلاب معرفة متعمقة بالقضايا التاريخية والموضوعية من خلال نهج فريد متعدد التخصصات.
£21,090 الجامعية الرسوم هي لغرض إرشادي ، تحقق من المؤسسة للحصول على التفاصيل
£22,370 الدراسات العليا الرسوم هي لغرض إرشادي ، تحقق من المؤسسة للحصول على التفاصيل
£5,400 تكاليف المعيشة
£7,800 To live on campus
تختلف متطلبات القبول عموماً باختلاف البرنامج، ويمكن الاطلاع على المعلومات الخاصة بأي برنامج على موقع الجامعة.
يتم منح العروض على أساس كل حالة على حدة. تقبل كلية الدراسات الشرقية والإفريقية مجموعة متنوعة من المؤهلات الدولية، بما في ذلك البكالوريا الأوروبية وامتحانات AP وغيرها الكثير. ينشر موقع الجامعة الإلكتروني قائمة متطلبات القبول حسب البلد، ويُنصح الطلاب المحتملون بمراجعة المواعيد النهائية الأساسية أو المتطلبات الإضافية المرتبطة بالقسم أو البرنامج الذي يرغبون في الالتحاق به.
يجب على المتقدمين من الطلاب الدوليين إثبات درجة إجادة اللغة الإنجليزية قبل بدء البرنامج الذي اختاروه. وهذا يعادل عموماً مستوى 6.5 في اختبار IELTS القياسي، على الرغم من وجود عدد من مزودي التقييم المقبولين المدرجين على موقع الجامعة.
تتمتع كلية الدراسات الشرقية والإفريقية بمكانة طيبة من حيث جودة التدريس والتوجيه. وتقدم الكلية برامج تعلم مميزة، ويمكن للطلاب التسجيل في البرامج التي تتميز بمجموعات فريدة من اللغات والدراسات الأكاديمية والوحدات الإقليمية.
يوجد أكثر من 6 آلاف طالب في كلية الدراسات الشرقية والإفريقية يمثلون أكثر من 160 جنسية من أنحاء العالم. يتخرج 71% من الطلاب بدرجة امتياز من المرتبة الأولى أو الثانية.
وأساس هذا النجاح هو أحجام الفصول الصغيرة التي تعتمد عليها كلية الدراسات الشرقية والإفريقية بشكل كبير في مرحلة البكالوريوس والدراسات العليا. نسبة أعضاء هيئة التدريس إلى الطلاب في الجامعة هي 1 إلى 12.8، وهي واحدة من أفضل النِسَب في العالم. يدرس الطلاب على أيدي أعضاء هيئة تدريس مؤهلين على أعلى مستوى وذوي خبرة واسعة في مجالات تخصصهم. وقد عمل الكثير منهم وقاموا بالتدريس على المستوى الدولي، وهم على اطلاع بأحدث ما تم التوصل عليه في مجالات تخصصهم، ما يعزز من العملية التعليمية في الكلية.
نالت الجامعة الثناء بفضل جودة التعليم، وحصلت على التصنيف الفضي في إطار التميز التدريسي (TEF)، وهو تقييم حكومي لمعايير التدريس المعمول بها لدى الجامعات.
هناك أكثر من 300 من أعضاء هيئة التدريس لديهم اهتمامات بحثية وسجل حافل، ومن ثم تقدم كلية الدراسات الشرقية والإفريقية للطلاب مجموعة واسعة من البرامج والدرجات العلمية. ويستطيع الطلاب الدوليون دراسة برامج الشهادات أو البكالوريوس أو الدراسات العليا. وتركز الأقسام الأكاديمية على مجالات دراسية معينة تشمل:
كما تقدم كلية الدراسات الشرقية والإفريقية للطلاب الفرصة للدراسة في مراكز متخصصة ومتخصصة، وهي:
تحظى كلية الدراسات الشرقية والإفريقية بمكانة بحثية ممتازة وشهرة ممتازة بخدمات التدريس عالية الجودة، وتصنيف رضا الطلاب بنسبة 90%، ومن ثم يحظى الطلاب ببيئة مثالية للتميز الأكاديمي والتطور الفكري. تقدم كلية الدراسات الشرقية والإفريقية أكثر من 350 مجموعة من درجات البكالوريوس، و115 برنامجاً للدراسات العليا، ونسبة طلاب إلى أعضاء هيئة تدريس ممتازة تبلغ 12.8 إلى 1.
يقع حرم كلية الدراسات الشرقية والإفريقية في ساحة بلومزبري العالمية، وهو مركز يعج بالنشاط، وسيندهش الطلاب الجدد من تنوع وسائل الراحة المتاحة لهم. ومحلياً، يجد الطلاب المقاهي والمعارض الفنية والمكتبات والمتاحف وصالات الألعاب الرياضية وأماكن الموسيقى الحية وغير ذلك الكثير.
ويوجد بالجامعة ستة مباني سكنية في مواقع تبعد ما بين دقيقتين و45 دقيقة عن الحرم الجامعي، وكلها على مقربة من وسائل مواصلات سريعة وموثوقة. وهناك مجموعة كبيرة من خيارات الإقامة التي تناسب جميع الميزانيات والتفضيلات الفردية. وتتوفر غرف فردية ومزدوجة وغرف بسريرين، بالإضافة إلى غرف مشتركة ومساكن عائلية. وجميع مباني السكن بها خدمات أمن على مدار 24 ساعة.
توفر كلية الدراسات الشرقية والإفريقية مختبرات كمبيوتر مفتوحة للطلاب، وقاعة طعام كبيرة ومساحات دراسة وسائط متعددة متخصصة مع تدريب على تكنولوجيا المعلومات داخل الحرم الجامعي، والعديد من المساحات الاجتماعية الداخلية والخارجية. ويستفيد الطلاب من الوصول إلى مكتبة الكلية الخاصة بالدراسات الآسيوية والإفريقية والشرق أوسطية.
مكتبة كلية الدراسات الشرقية والإفريقية هي مؤسسة مشهورة عالمياً، صممها المهندس المعماري السير دينيس لاسدون، وتضم أكثر من 1.3 مليون كتاب ومجلة وموارد رقمية من جميع أنحاء العالم. نفذت الجامعة مشروع ترميم بقيمة 12 مليون جنيه إسترليني، وتضمن هذا مناطق استقبال جديدة، ومرافق للدراسة، وغرف للتدريب على الموسيقى، ومعرض.
وتمتلك كلية الدراسات الشرقية والإفريقية اتحاد طلاب نشط، يضم عدداً كبيراً من الأندية والجمعيات التي يمكن للطلاب الانضمام إليها مجاناً. ولذلك يجد جميع الطلاب ما يبحثون عنه، مع خيارات للمشاركة في كل الأنشطة، من تربية النحل وصناعة الأفلام إلى السيرك والأوريغامي واليوغا. وهناك العديد من الجمعيات الدينية والثقافية الشاملة، بالإضافة إلى محطة الإذاعة والصحيفة الخاصة بالجامعة.
وتضمن الجامعة حصول الطلاب على كل الفرص الممكنة لتوسيع آفاقهم وتعلم مهارات جديدة تتجاوز حدود دراستهم النظرية.