لماذا الدراسة في أمريكا الشمالية؟
تعتبر أمريكا الشمالية من أكثر الجهات الدراسية المشهورة في العالم، ويدرس أكثر من 800،000 طالب دولي في القارة كل عام. فهي موطن لبعض الجامعات الحاصلة على تصنيفات عالية عالميا، والتي تقدم مجموعة من التخصصات المعترف بها دوليا. يمكن للطلاب أيضا الاستفادة من الرياضات الغنية والثقافة الاجتماعية المتاحة في مؤسسات أمريكا الشمالية.
لماذا الدراسة في أوروبا؟
يوجد في أوروبا بعض أقدم وأشهر الجامعات في العالم. تختلف سياسات التعليم العالي من بلد إلى آخر، ولكن توفر جميع الجامعات المرافق التعليمية والبحوث الممتازة، وفي بعض الحالات يكون التعليم بأسعار معقولة جدا. ويمكن لطلاب الاتحاد الأوروبي دفع نفس الرسوم التي يدفعها الطلاب المحليين. أما الطلاب الوافدين من خارج الاتحاد الأوروبي، فهناك فرص مميزة لهم تتمثل في قدرتهم على السفر إلى كافة دول الاتحاد الأوروبي بعد حصولهم على إقامة الطالب..
لماذا الدراسة في الدراسة في أسترالازيا؟
قد تكون هذه المنطقة من أقل المناطق المأهولة بالسكان في العالم، ولكن شعبيتها بين الطلاب الدوليين يجعلها ثالث أكثر المناطق المرغوبة للدراسة في العالم! كما تتطور نيوزيلندا بسرعة كوجهة دراسية بالإضافة إلى المناظر الطبيعية الخلابة والمناخ اللطيف الذي يجذب الطلاب للدراسة فيها. توفر المنطقة فرص العمل والمرافق التعليمية ذات المستوى العالمي والتنوع الثقافي..
لماذا الدراسة في آسيا؟
يشهد قطاع التعليم العالي في آسيا تطورا ملحوظا بالتزامن مع استمرار التطور الاقتصادي، مما يجعلها الجهة الدراسية المميزة. تستقبل آسيا عدد كبير من الطلبة الدوليين كل عام. ومع هذا التطور السريع في مجال التعليم، فإن الجامعات باتت تحصل على تصنيفات متقدمة وعالمية. المجتمعات الطلابية الآسيوية تحتضن الحداثة والثقافة وتقدم تجربة تعليم مميزة.