بالنظر إلى نموذج التعليم المرن في جامعاتها، تقدّم نيوزيلندا للطلّاب الأجانب تجربة دراسية فريدة من نوعها وخاصة مع وجود جامعات نيوزيلندية مرموقة تحتلّ مراتب متقدمة ضمن التصنيف العالمي للجامعات. بناء على اختيارات الطلاب الأجانب في نيوزيلندا، أعددنا هذا الدليل حول أفضل 3 اختصاصات يجب على الطالب الدولي دراستها في نيوزيلندا. الجغرافيا والدراسات البيئية بسبب طبيعتها الخلابّة وموقعها الجغرفي في جنوب المحيط الهادئ، تُصنّف نيوزيلندا في المرتبة الأولى
غالبا ما بدأ الأمر بكونك المصور الرسمي لكل المناسبات العائلية كما أنك تتلقى المديح من أصدقاءك على شبكات التواصل العالمية للقطات التي تصورها أو أنك فزت في مسابقة للتصوير قبل ذلك. كل تلك المقدمات هي غالبا ما دفعك إلى إحتراف التصوير و دراسته. تقدم مؤسسات دراسة التصوير الفوتوجارفي في نيوزلندا العديد من الدورات التعليمية للطلاب الأجانب لمختلف المستويات مثل الدبلومة أو البكالريوس. فبجانب التجربة العالمية و الدرجة العلمية فستمكنك الدراسة في نيوزلاندا من تصوير المناظر
تعتبر نيوزلاندا من أفضل الواجهات الدراسية لمن يرغبون في دراسة العلوم مثل الأحياء و الفيزياء و الطب، حيث تقدم مجموعة كبيرة من الدورات العلمية ذات الجودة العالية، و اليك بعض الأسباب التي تجعل من نيوزلاندا مكانا رائعا للتعلم بيئة دراسية متميزة تشتهر نيوزلاندا بجامعاتها المرموقة و بمستوي المعيشة الراقي و المناظر الطبيعية الخلابة مما يجعلها مكانا مناسبا لدراسة العلوم؛ فعلى الرغم من صعوبة هذا المجال، يمثل هذا التوازن أهمية كبرى. دراسة البراكين
لسنوات عديدة طغت أستراليا تاريخياً على نيوزيلندا ودائماً ما اقترن ذكر نيوزيلندا بإستراليا، لكن السنوات القليلة الماضية شهدت ارتفاعا فى شعبية نيوزيلندا كمقصد سياحى وكوجهة تعليمية مثالية؛ وأدى ذلك إلى زيادة بين الوعي بين طلاب الدول العربية بالخيارات الدراسية المتاحة فى نيوزيلندا. نيوزيلندا لديها العديد من الكليات والجامعات، التي تقدم مجموعة واسعة من الدورات الدراسية فى مجالات مثل الهندسة، والطب، والفنون الجميلة، والتصميم الإبداعى. فى هذا المقال حاولنا التركيز على بعض
أطلق عليها الكثيرون ممن زاروها أو أقاموا بها لقب " مدينة الحدائق " أو " فردوس الأرض "..وهذا يختصر لك مدى الجمال الذي تتمتع به المدينة. كرايست شيرش هي أكبر مدن الجزيرة الجنوبية لدولة نيوزيلاندا ، وتعد ثاني أكبر مدينة حضرية بعد مدينة اوكلاند ، حيث يصل تعداد السكان بها مايقارب ال 400 ألف نسمة ، وهو تعداد سكاني كبير بالنسبة لمدن نيوزيلاندا الحقيقة أن سبب تسميتها بهذا الاسم " كنيسة المسيح " يعود الى اقتراح السياسي
تحدّث مع كورو
