آخر الأخبار من نيوزيلندا ونصائح للطلاب الدوليين المحتملين والحاليين، ممّا يجعلك مُطّلعاً على رحلتك الدراسية.
آخر الأخبار
بات المزيد من الطلاب الدوليين مؤهلين الآن للحصول على تأشيرة عمل بعد الدراسة في نيوزيلندا، وذلك بفضل التعديلات الحكومية على متطلبات الأهلية.
سيصبح بإمكان الطلاب الذين ينتقلون مباشرة إلى درجة الماجستير بعد إكمال دبلوم الدراسات العليا لمدة 30 أسبوعًا على الأقل، التقدم بطلب للحصول على التأشيرة، بغض النظر عن طول مدرة درجة الماجستير الخاصة بهم. كما أضحت دبلومات المستوى 6 في الهندسة الميكانيكية توفر أيضًا الأهلية للحصول على تأشيرة عمل بعد الدراسة.
بالإضافة إلى ذلك، خُفّفت متطلبات العمل كمدرس على تأشيرة عمل بعد الدراسة، بالنسبة للمتقدمين الذين يتطلعون إلى التدريس في مدرسة ثانوية، حيث لم تعد هناك حاجة إلى درجة البكالوريوس في العلوم أو الرياضيات أو التكنولوجيا أو لغات المحيط الهادئ. ويمكن لأولئك الذين أكملوا دبلوم الدراسات العليا ويستوفون متطلبات التسجيل في مجلس التدريس النيوزيلندي العمل الآن كمدرسين في المدارس الابتدائية أو المتوسطة في البلاد.
وفقًا لبحث حكومي، فإنّ 41% من النيوزيلنديين يرغبون أن ترحب البلاد بمزيد من الطلاب الدوليين في المستقبل، في حين أنّ 36% من المستطلعة آرائهم يريدون أن تظل الأرقام مستقرة.
علاوة على ذلك، فإنّ 72% من المشاركين في الاستطلاع يرون أنّ التعليم والطلاب الدوليين يفيدون نيوزيلندا.
أعلنت حكومة نيوزيلندا أن تكلفة التقديم للحصول على تأشيرة طالب أو تأشيرة عمل بعد الدراسة ستزيد اعتبارًا من 1 تشرين الأول أكتوبر القادم.
بالنسبة لمقدمي طلبات تأشيرة الطالب من الدول التي لا تقع في المحيط الهادئ، ستزيد الرسوم من 375 دولار نيوزيلندي إلى 750 دولار نيوزيلندي. أما بالنسبة لمقدمي طلبات تأشيرة العمل بعد الدراسة من دول غير المحيط الهادئ، فستزيد الرسوم من 700 دولار نيوزيلندي إلى 1670 دولار نيوزيلندي.
وصف وزير الهجرة، إيريكا ستانفورد، الرسوم الجديدة بأنها “تنافسية” مقارنة بتلك الموجودة في الدول الأخرى، وكتبت أن الحكومة “واثقة من أن نيوزيلندا ستظل وجهة جذابة للعيش والعمل والدراسة والزيارة”.
وفقًا لاستطلاع حديث للرأي، ارتفعت نسبة الطلاب الدوليين الذين أفادوا بأنهم قضوا وقتاً إيجابياً في نيوزيلندا إلى 86%.
يُظهر استطلاع تجربة الطلاب الدوليين لعام 2024 في نيوزيلندا زيادة سنوية بنسبة نقطتين مئويتين في هذا المقياس، بالإضافة إلى زيادة بنسبة ثماني نقاط في نسبة الطلاب الذين وصفوا تجربتهم بأنها ممتازة (41%).
شمل الاستطلاع 6,431 طالب حالي وحديث التخرّج، كانت المشاعر الإيجابية الأكثر شيوعاً تتعلق بالأشخاص الذين التقوا بهم في نيوزيلندا (90%) وجودة التعليم الذي تلقوه (87%).
يمكن لشركاء الطلاب الدوليين في نيوزيلندا الذين يحملون درجة البكالوريوس أو البكالوريوس مع مرتبة الشرف والتي يمكن أن تؤدي إلى وظيفة في قائمة المهن المطلوبة في البلاد، التقدم الآن للحصول على تأشيرة عمل مفتوحة.
تشمل الوظائف المؤهلة مجموعة واسعة من التخصصات، بما في ذلك العلوم والتمريض والهندسة والتعليم. كل هذه المجالات تحتاج فيها البلاد إلى المزيد من العمال المؤهلين.
إذا تمت الموافقة على طلبهم، سيتمكن الشركاء من العمل بحرية في البلاد وسيتم اعتبار أطفالهم في سن المدرسة كطلاب محليين، مما يعفيهم من رسوم المدرسة.
خلال 2023، ارتفع عدد الطلاب الدوليين في جامعات نيوزيلندا إلى أكثر من 29 ألف طالب، وفقًا لإحصائيات حكومية. يشكّل هذا الرقم زيادة بنسبة 21% مقارنة بسنة 2022 حيث سجّل الجامعات في البلاد نحو 24 ألف طالب دولي.
على الرغم من أن الأعداد الحالية لا تزال أقل من 2019 عندما وصل عدد الطلاب الدوليين إلى نحو 34 ألف طالب، إلا أنّها “تؤكد أن نيوزيلندا مكانًا جذابًا للدراسة” وذلك وفقاً لما قالته هيئة التعليم الدولي في البلاد.
نصف الطلاب الدوليين في نيوزيلندا (نحو 15 ألف) هم من الصين.
إليك ترتيب جامعات نيوزيلندا حسب الأفضل. ونيوزيلندا هي محل بحث الكثير من الطلاب الدوليين الراغبين في الدراسة بها، نظرًا لما تتمتع به نيوزيلندا من نظام تعليمي يقارب النظام البريطاني، علاوة على الجودة التعليمية العالية، التي جعلت 8 من جامعات نيوزيلندا مصنفين دومًا ضمن أفضل جامعات العالم في التصنيفات العالمية. كما تتميز الجامعات بها بفرص التدريب والعمل بعد الدراسة وفقًا للقانون النيوزيلندي. نقدّم أفضل جامعات نيوزيلندا لبدء رحلة الدراسة بها.
مع تزايد رقعة انتشار فيروس كورونا حول العالم تتزايد الجهود المبذولة لإيجاد طرق فعّالة للتصدي لهذا الوباء، لذا قامت العديد من الشركات والحكومات بالتعاون مع الجامعات العريقة في العالم بإجراء أبحاث للتوصّل لمصل يساعد العالم للتخلص من هذا الفيروس المسّتجد، للحفاظ على المزيد من الأرّواح لجعل الحياة أكثر آمنًا وسلامًا، لذا جاءت هذه الجامعات بأبحاث هي بمثابة الضوء الذي يُبّشر بقرب التوصل للقاح لعلاج أعراض هذا المرض. جامعات شاركت في أبحاث
تأتي فترة الامتحانات بالكثير من الضغوطات النفسية والجسدية على الطلاب لاسيما طلاب الثانوية العامة، الذين يعانون هذه المشاعر بصورة مضاعفة لإن النجاح والتفوق ليس خيارًا بل هو أمر واجب لضمان جامعة أفضل بالتالي مستقبل مهني ووظيفي أفضل، ولعل الأهل يشكّلون مصدرًا أخرًا للقلق والتوتر لأبنائهم، لكن في النهاية هو مستقبلك أنت لذا احرص على أن تجتهد وتنفصل عن الأجواء المشحونة بالتوتر من حولك فلعلها أول نصيحة لتحقيق أي نجاح ليس في المذاكرة ولكن في الحياة أيضًا، لذا نحاول أن
