بفضل جامعاتها المرموقة وشعبها المتسامح، اكتسبت ماليزيا سمعة طيبة في مجال التعليم الدولي لتغدو واحدة من أبرز الوجهات الدراسية بالنسبة للطلّاب الأجانب. وفيما يلي مجموعة من الأسباب التي تجعل من ماليزيا وجهة دراسية مفضّلة للعديد من الطلّاب. صلات قوية مع المؤسسات التعليمية الدولية بدأت الجامعات الماليزية مؤخراً تجتذب العديد من أساتذة الجامعات القادمين من دول لها وزن ثقيل في التعليم العالي منها مثل بريطانيا والولايات المتحدة الأمريكية.
في معظم الأحيان، فإنّ الجامعات في ماليزيا غالباً ما تكون مسؤولة عن تأمين السكن للطلّاب الدوليين الجدد ضمن الحرم الجامعي، وهو الأمر الذي يساعد أولئك الطلّاب التخلّص من التوتر والضغط الناجم عن البحث على مسكن في بلد جديد. لكن في بعض الحالات الأخرى، ليس بوسع الطلّاب الدوليين الاعتماد على جامعاتهم المستضيفة لتأمين مسكن لهم، وهو ما تتبعه بعض الجامعات الأسترالية حيث يُعتبر السكن خارج الحرم الجامعي هو الأكثر شعبية في أستراليا. فيما يلي بعض الأمور التي يجب على كل
يسهل إعتبار ماليزيا منطقة ملائمة لإجازة هادئة نظراً لقربها من أندونيسيا و سنغافورة. و لكن ماليزيا الحديثة تستطيع تقديم ما هو أكثر من ذلك بكثير في مجالات أخرى. فهي ليست غابة خضراء عملاقة كما هي الفكرة الشائعة عنها و لكنها مركز ثقافي و حضاري و تجاري و تعليمي مرموق. قمنا في هذا المقال بتقديم أشهر الأفكار الخاطئة عن ماليزيا لمساعدتك إن كنت تفكر في الدراسة بها. ماليزيا ليست مملة الديانة الرسمية لماليزيا هي الإسلام حيث تبلغ نسبة السكان المسلمين بها 60%. و
من الأشياء الجيدة والتى قد لاتكون معروفة عن ماليزيا كوجهة دراسية للطلاب الدوليين، أن تكاليف المعيشة فى ماليزيا ليست مرتفعة الثمن مثل وجهات دراسية أخرى؛ فمدينة كوالالومبور العاصمة هى مدينة متحضرة وتتوافر بها كل سبل الحياة الكريمة بأسعار فى متناول الجميع، كما أن أغلب المواطنين الماليزيين يتحدثون اللغة الإنجليزية، بالتالى فإن أغلب الطلاب الدوليين الذين ينوون التوجه إلى ماليزيا للدراسة يمكنهم بقليل من التخطيط وتنظيم المصروفات الحصول على سكن مناسب وحياة كريمة وظروف
