أساسيات
الدراسة بالخارج : معلومات عامة

كيف تختار برنامج الماجستير الأنسب لك؟

6.5K
share image

عادة ما يكون الطالب أمام مهمّة صعبة أثناء اختيار برنامج الماجستير المناسب له، حيث ترتبط هذه المصاعب بالتخصص الذي يناسب احتياجاته، توافر التخصص في الجامعة التي يرغب بها، مدّة الدراسة، والمستقبل الوظيفي.

اختيار الجامعة

يُعتبر اختيار الكليّة أو الجامعة من الأمور الهامّة والحاسمة التي يجب الأخذ بها بعين الاعتبار، حيث أنّ سمعة المؤسسة الأكاديمية تلعب دوراً كبيراً في مدى قوّة وجودة البرنامج الدراسي.

مدّة البرنامج الدراسي

أحد العوامل المهمّة الأخرى التي يجب أخذها بالاعتبار هو طول فترة الدراسة، وعادةَ ما تتراوح فترة دراسة الماجستير بين 6 أشهر و 24 شهراً، ويجب الأحذ بعين الاعتبار أنّ برامج الماجستير التي تستغرق بين 15 شهراً و24 شهراً تكون أكثر قوّة وجذباً في سيرتك الذاتية.

المناهج الدراسية

عند اختيارك لأحد برامج الماجستير، حاول أن تكون على اطلّاع كامل على المناهج والاستراتيجيات التي تتبعها الجامعة في تدريس هذا التخصص، المعلومات التي ستحصل عليها في هذا الإطار ستساعدك على تكوين خلفية واضحة عن مدى قوّة وشمولية الشهادة التي ستحصل عليها لاحقاً.

الآفاق الوظيفية

جودة شهادة الماجستير التي تحصّلت عليها تساعدك بشكل كبير على دخول سوق العمل بشكل قوّي، حيث أنّ الوصول إلى مهنة أحلامك يتوقّف بشكل كبير على المهارات والخبرات التي اكستبتها أثناء دراستك.

 

 

مقالات ذات صلة:

عوامل خذها بالاعتبار عند التفكير بالدراسة في الخارج

كيف أموّل دراستي في أمريكا؟

كيف تختار وجهتك الدراسية؟

أنت أيضاً يمكنك الدراسة في جامعة مرموقة!

 

 

البحث عن الدورات

الوجهة الدراسية
مرحلة جامعية

يجب قراءته

article Img

كيف يفكر الطالب عندما يبحث عن فرصة الدراسة في الخارج؟

خلال الأشهر القليلة الماضية، قامت شبكة هوت كورسس عبر مواقعها الدولية وحساباتها على الشبكات الاجتماعية بإجراء مسح حول خيارات الطالب الدولي عند البحث عن فرصة ما للدراسة في الخارج. وبعد عملية المسح التي شارك فيها أكثر من 6 آلاف طالب على مستوى العالم خرجنا بالنتائج التالية: البرنامج الدراسي أولاً أشار الاستطلاع إلى أن 43.5% من الطلاب الذين يتطلعون للدراسة في الخارج يبدؤون بالبحث عن البرنامج الدراسي، في حين أن 27.1% يفضلون البحث عن الجامعة أولاً، بينما

10K
article Img

إنفوجرافيك:7 تحديات عند الدراسة في الخارج وكيفية التغلب عليها

إنّ موضوع الانتقال للخارج هو أمر أصعب بكثير ممّا متوقع وليس مجرّد مغامرة ممتعة، فالأمر لا يرتبط فقط بمجرّد بداية جديدة بعيداُ عن عائلتك وأصدقائك وعاداتك اليومية. وبعيداً عن طرق إيجاد عمل في بلد جديد، فإنّ هناك الكثير من الأمور التي يجب أخذها بعين الاعتبار. في هذا المقال أبرز 7 تحديات قد تواجهك كشخص انتقل للتو لبدء حياة جديدة في بلد بعيد عن موطنك الأصلي.   1.الاندماج بغض عن موطنك الأصلي والبلد الذي تقيم فيه، سيمرّ وقت طويل قبل

9.3K