إيمانً منها بضرورة إتاحة كل الفرص التعليمية الممكنة أمام الطلّاب العرب، قامت مؤسسة هوت كورسس الشرق الأوسط بإطلاق أقسام جديدة في موقعها عن المزيد من الوجهات الدراسية المثيرة للإعجاب في العالم، ومع وجود المزيد من المعلومات وفرص التواصل مع جامعات في الصين، اليابان، وكوريا الجنوبية إضافة إلى المنصات السابقة، سيصبح الطالب في وضع أكثر سهولة لاختيار وجهته الدراسية القادمة.
الصين
نحو 377 ألف طالب دولي جديد التحقوا بالدراسة في الصين في 2014، ممّا يجعلها واحدة من الوجهات الدراسية الأكثر شعبية الغير ناطقة باللغة الإنجليزية.
وفي حين تمتلك الصين واحداً من أقوى الأنظمة التعليمية في العالم، فهي تُعتبر واحدة من أبرز المراكز التجارية والوجهات السياحية ممّا يجعل الدراسة فيها فرصة لا تُقدّر بثمن.
يمكنك الاطلّاع على كافة المعلومات المتعلّقة بالدراسة في الصين عبر هذا الرابط.
اليابان
شهدت السنوات القليلة الماضية سعي اليابان لجذب المزيد من الطلّاب الدوليين عبر زيادة عدد البرامج الدراسية باللغة الإنجليزية، تُعتبر اليابان وجهة دراسية مثيرة للإعجاب بالنسبة للطلّاب الذين يتطلعون لدراسة التكنولوجيا، وفي حين تُصنّف طوكيو كثالث أفضل مدينة للدراسة فيها في 2016، فإنّ 72 جامعة يابانية تتواجد ضمن قائمة QS لأفضل 350 جامعة في القارة الآسيوية.
يمكنك الاطلّاع على كافة المعلومات المتعلّقة بالدراسة في اليابان عبر هذا الرابط.
كوريا الجنوبية
واحدة من القوى الآسيوية الأخرى الرائدة في مجالات التعليم والتكنولوجيا، وخلال السنوات القليلة الماضية استثمرت كوريا الجنوبية بقوّة في مجالات التعليم والبحث العلمي، وهو الأمر الذي ساعد الجامعات الكورية الجنوبية على اكتساب سمعة طيبة بين الطلّاب الدوليين بفضل 54 جامعة كورية ضمن أفضل 350 جامعة في آسيا، بالإضافة إلى ذلك فإنّ العاصمة سيول أصبحت واحدة من بين أفضل 10 مدن في العالم للدراسة فيها في 2016.
يمكنك الاطلّاع على كافة المعلومات المتعلّقة بالدراسة في كوريا الجنوبية عبر هذا الرابط.
ويمكنك أيضاً مطالعة المزيد من المعلومات باللغة العربية والخيارات المتاحة عن الدراسة في آسيا عبر هذا الرابط.
مقالات ذات صلة:
كيف يفكر الطالب عندما يبحث عن فرصة الدراسة في الخارج؟
مؤشر أداء الجامعات في توظيف الخريجين 2015
كيف تكتب سيرتك الذاتية بشكل احترافي؟
5 وظائف قد تكسبك حياة المشاهير