Hani Al-Saeed

الجنسيــة
المـؤهلات
بكالوريوس في الاقتصاد
السيــرة الذاتيــة
كاتب ومدوّن مهتم بشؤون التعليم والعلاقات الدولية، أسعى لإثراء المحتوى العربي بكل ماهو ممتع وشيق ومفيد. أعمل في هوت كورسس الشرق الأوسط منذ 2014.
الجنسيــة
المـؤهلات
بكالوريوس في الاقتصاد
السيــرة الذاتيــة
كاتب ومدوّن مهتم بشؤون التعليم والعلاقات الدولية، أسعى لإثراء المحتوى العربي بكل ماهو ممتع وشيق ومفيد. أعمل في هوت كورسس الشرق الأوسط منذ 2014.
تتوقّع هولندا أن تستقبل في 2015 نحو 60 ألف لاجئ معظمهم من السوريين والعراقيين، عدد لا بأس به من هؤلاء اللاجئيين حصلوا في بلدهم الأم على مستوى تعليم رفيع ويحمل معظمهم شهادات جامعية في مختلف التخصّصات. وفقاً لتجربة شخصية، أستعرض في هذا المقال كيفية تعديل الشهادة الجامعية بالنسبة للقادمين الجدد في هولندا . المستندات المطلوبة: • تحميل وتعبئة تطبيق تعديل الشهادة الخاص باللاجئيين في هولندا، بإمكانك تحميله بشكل مباشر عبر بالضغط هنا ، ويجب تعبئة الطلب بخط
نشر موقع US News الأمريكي قائمته السنوية عن أفضل 100 وظيفة لعام 2015 في الولايات المتحدة الأمريكية، حيث اعتمد الموقع في هذا التصنيف على عدد من المعايير مثل: الجهد العقلي والجسدي، توافر فرص العمل، الأمن الوظيفي، والتوازن بين العمل والحياة. فيما يلي قائمة بأفضل 10 وظائف عن العام الجاري: 1- طبيب الأسنان: متوسط الراتب السنوي في الولايات المتحدة الأمريكية: 146 ألف دولار معدّل البطالة: 0.9% وظائف شاغرة متوقعّة: 23 ألف وظيفة
أصدر معهد التعليم الدولي تقريره السنوي حول الطلّاب الأجانب الذين يدرسون في الجامعات الأمريكية، ونشر موقع يو إس نيوز الأمريكي هذا التقرير الذي بيّن أنّ نحو مليون طالب دولي درسوا في جامعات الولايات المتحدة الأمريكية خلال العام الدراسي 2014-2015 وهو ما يعني زيادة 10% في عدد الطلّاب مقارنة بالعام الفائت. ويُعتبر الطلّاب الصينيين هم الأكثر حضوراً في الجامعات الأمريكية حيث يصل عددهم إلى نحو 304 آلاف طالب، في حين وصل عدد الطلّاب الهنود إلى 133 ألف طالب بزيادة
التوجهات الجديدة في طرق التعليم تجعل الطلاب يعملون في شكل فرق عمل مكونة من أكثر من طالب، وهذه الطريقة في العمل لها الكثير من المميزات، ولها الكثير من العيوب أيضًا، ويظهر ذلك من خلال آراء الطلاب المختلفة عن هذه الطريقة في العمل، وبما أن هذه الطريقة أصبحت منتشرة بشدة وتتجه إليها كل الجهات الدراسية، فسنحاول في هذا المقال عرض سلبيات وإيجابيات العمل داخل فريق من الطلاب أثناء الدراسة، وسنحاول أيضًا وضع الحلول لتلك العيوب.
أعلنت هيئة التبادل الأكاديمي الألمانية DAAD فإنّ أعداد الطلّاب الأجانب ما تزال مستمرة بالزيادة ليصل عددهم في 2018 إلى أكثر من 374 ألف طالب بزيادة قدرها 4.4% عن العام السابق. حيث ما تزال ألمانيا واحدة من الوجهات الدراسية الأكثر شعبية بالنسبة للطلّاب الدوليين رفقة دول مثل الولايات المُتحدّة و كندا و أستراليا و المملكة المُتحدّة و الصين . كما أنّ نسبة النمو التي حققتها مؤخراً، وهي 4.4%، تجعلها تتبوأ مكاناً أكثر تنافسية مع
رغم أنّها لا تحظى بسمعة المدن الأسترالية الأخرى مثل سيدني وملبورن، فإنّ آديلايد ذات الـ 1.3 مليون نسمة تُعتبر واحدة من أكثر المدن صلاحية للعيش على سطح الأرض. آديلايد هي مدينة مُعتدّدة الثقافات، ساحرة، وتمتلك أسلوب حياة خاصٍّ بها. الدراسة في مدينة آديلايد ما زالت أستراليا ثالث أكبر وجهة مُستقطبة للطلّاب الدوليين في العالم، وقد استطاعت البلاد في 2018 جذب 399 ألف طالب دولي بفضل جامعاتها التي دائماً ما تتواجد بقوّة ضمن قوائم أفضل مؤسسات