Mohammed Aboelkher

الجنسيــة
المـؤهلات
BE
السيــرة الذاتيــة
مدون وصحفي مصري، كتب في العديد من الموضوعات التي تخص الشباب وتناقش مشاكلهم، وعمل كمحرر في العديد من المواقع.
الجنسيــة
المـؤهلات
BE
السيــرة الذاتيــة
مدون وصحفي مصري، كتب في العديد من الموضوعات التي تخص الشباب وتناقش مشاكلهم، وعمل كمحرر في العديد من المواقع.
إن السويد من أفضل الدول الأوروبية التي تهتم بطلابها وبتعليم أطفالها بشكل صحيح منذ الصغر وحتى التخرج، كما أن الحكومة السويدية حريصة دائمًا على الحفاظ على التقدم العلمي المشهود به للتعليم السويدي، فهم دومًا ما يحاولون الحفاظ على مدارسهم وجامعاتهم وسط الترتيب الأفضل لجامعات العالم كله، ودومًا ما يهدفون إلى التطور والتغير إلى الأفضل، ولتستطيع الجامعات والمدارس السويدية تحقيق ذلك فإن نظام التعليم في السويد قائم على الكثير من العناصر المتميزة التي تكون مع بعضها نظامًا
في الفترة الأخيرة تفشى وباء فيروس كورونا حتى أصبح أزمة عالمية، وأصاب كل المجالات في العالم، لا سيما مجال التعليم، ولذلك فإن العديد من الطلاب يحاولون استغلال فترة توقف التعليم تلك بالعديد من الطرق، تعلى الفنون أو القراءة أو البحث، ولكن يمكن استغلال هذه الفترة بشكل أفضل مثل التحضير للمنح الدراسية، فبعد انتهاء الأزمة سيفتح باب التقديم للمنح من جديد، وسيكون على الشباب المنافسة على الفرص في أفضل جامعات العالم، ولذلك يمكن أن تكون فترة التوقف هذه هي الفترة التي تجعل
الدراسة في فرنسا من أفضل البلاد التي يمكن لأي طالب أن يدرس فيها، ولكنها لا تخلو من السلبيات. لذلك جهزنا لك هذه المعلومات عن سلبيات الدراسة في فرنسا. فعلى الرغم من أن فرنسا من أجمل البلاد من حيث الحضارة والسياحة والحياة الاجتماعية. وهي أيضًا من أفضل الوجهات الدراسية بسبب جامعاتها المرموقة والعريقة التي تذيع صيتها بين جامعات العالم. كما أن الحياة الاجتماعية هناك يمكن دومًا أن تكون في أفضل حالاتها بالنسبة لأي شخص جديد على هذا المجتمع، وذلك رغم الاختلافات
إنّ الخوف من المستقبل هو هاجس يصيب العديد من الشباب الآن، فلا يستطيع الطالب تحديد التخصص الأنسب له وما يتوافق مع قدراته الخاصة، لذلك يستمر في التخبّط والتشتت بين التخصص والآخر، وأحيانًا ما يختار تخصّصاً ما ومن ثم يندم على ذلك الاختيار ولا يجد نفسه بداخله، فيضطر إلى تغييره، وفي ذلك هدر للوقت والجهد، لذلك في هذا المقال سنسهل عليك الأمر ونطلعك على أهم التخصصات للدراسة في الوقت الحالي، والتي يتجه العالم كله لدراستها والاعتماد عليها في المستقبل، وهي:
اختبار القبول في كلية الطب ( MCAT ) هو اختبار قياسي متعدد الخيارات معتمد على الكمبيوتر ولطالما كان جزءاً أساسياً من عملية القبول في كلية الطب الأمريكية والكندية لأكثر من 90 عامًا، ويقوم بإجراءه أكثر من 85 ألف طالب سنوياً. تتطلب جميع كليات الطب تقريبًا في الولايات المتحدة والعديد منها في كندا درجات MCAT ، كما أنّ العديد من مدارس المهن الصحية وبرامج الدراسات العليا تقبل الآن درجات MCAT بدلاً من الاختبارات الأخرى، ويختبر اختبار
بوجود أزمة فيروس كورونا أو كوفيد – 19 زادت أهمية الدراسة عن بعد ، حيث تتم الدراسة عن بعد من خلال استخدام التكنولوجيا ووسائل التواصل الاجتماعي لتسهيل التواصل بين الطالب والأستاذ، سواء كان أستاذًا جامعيًا أو غير ذلك، ومما لا شك فيه أن إيجابيات الدراسة عن بعد كثيرة كسهولة وسرعة التواصل مع أستاذ المادة حتي خارج أوقات الدوام المدرسي في بعض الأحيان، وعدم تطلب حضور الطالب للجامعة أو المدرسة حيث يستطيع الدراسة في المنزل أو أي مكان بكل أريحية، كما أنها تمكنه من تنظيم وقت